Admin Admin
عدد المساهمات : 1350 نقاط : 1661 الجنس :
العمر : 36
| موضوع: قصة تدل على شجاعة القلب حقيقية .... من المؤرخين للفراعنة السبت يونيو 13, 2009 2:50 pm | |
| السلام عليكم هذة القصة اللى قليل منا مايعرفها
عن الفراعنة القدماء المصريين
قصة حقيقية
فاقرا فى هدوء
وتامل من حفظى انشاء الله -----------------------------------------------
فى وقت ما كان الاوروبيون فى متخلف عصورهم وفى وقمة المجاعات والافتقار الى العلم والحاجة اللى الماعونة
وفى وقت ماكان الهنود الحمر باساطيرهم وتخلفهم يسودون امريكا الشمالية وامريكا الجنوبية
وفى وقت ما كان العرب فى ذلك الوقت لا يعرفون سوى الرحيل عبر الصحراء التى لا زرع بها ولا ماء
كان هناك رجال
يعرفون من العلم مالم نتوصل له الان مثل جراحت التجميل والتحنيط والطب وعلوم الرياضه الهندسية
ولكن قد ساد هؤلاء الرجال فى قلوب مماليكهم السواد والنهب والسرقة
والاستعباد واساليب التعذيب المروعة
وتوالت عصور الفراعنة فى مصر القديمة
ولكن
قد حدث مؤخرا مالم يكن يعلمه احد
فعندما مات الملك اتسر
الذى لم يكن له غير ابن واحد فى عمر ال 15
لم يكن لدى المصريين سوى ان يعينوة وانه سوف يكبر قريبا ويصبح راشدا واعيا لحكمة لكى تتوالى عهود المملكة اتسر
وبذلك قد حان وقت بداية نهايه عصور الفراعنة المصريين
حيث انها صارت المملكة اتسر الثانية
..............
وليكن فى العلم ان بعض المؤرخون ايضا اخفو حقيقة هذا الامر لما راوة من انه ليس من المهم رواية هذة القصة لكن الحقيقة يجب ان تقال
.............
فقد تولى الحكم الملك اتسر الثانى
فعاش هذا الملك حتى بلغ ال 16 من عمرة
ولكن ماذا كنت لتفعل مكانة فى حكمة
وانت فى ال 16 من عمرك
فقد حكم هذا الملك مصر مالم يحكمها رجل من قبل
ولكن للاسف
كان هناك من الاوروبيون المهاجرون من المجاعات ومن بنى اسرائيل الذين استعبدهم المصريون فى عصر مضى
كان لهم نظرة اخرى من جهه الانتقام واخذ ماليس لهم فيه من حق
ولكن الجوع والفقر غلبهم على ذلك فكانو دائما فى الجوار
ليترصدو مالم يكن يعرفة احد
ولتبدا من هنا
التى اخفت الكثير عن المصريين الان
فقد عينت فتاه من الاوروبيون للايقاع بالملك اتسر الثانى الذى هو فى ال 16 من عمرة
واستغلو انها فى مثل عمرة
لتكون له فتنة
حيث يستدرجونة ويقتلونة وبذلك تنتهى المملكة ولن يجد المصريون حينها وريث عهد فياخذون مطامعهم يستولون على حكم الفراعنة
وهكذا سارت الامور
واحب اتسر الفتاه
حب شديدا
لكن بالتدريج
احبتة الفتاه ونست انها فى مهمة ايضا
وما ارادت الايقاع به
وصارحت له بكل شئ
ولكن لم يخلو هذا اللقاء من اذان الطامعين
الذين اخذوها وقتلوها وبعتو له راسها على طبق امام القصر
فلم يكن له الا
ان جمع جيشة الذى كان اقوى جيش فى العالم فى هذا العصر كان يتالف من رماة اسهم واحصنة عربات احصنة بسيوف وعربات احصنة برماه اسهم ومشاه
وطعن فى كل من شك فيهم فى المواطنين فاخذ يضرب فى كل من لا يعرف وخيرا وصل به الحال الا ان وقعت من يدة زمام الامور فقد قتل العديد من الابرياء الذين لا ذنب لهم وتوقفت اعمال الناس فى البلاد
فشعر بالخجل من نفسة وابالعار
وفجاه وجد من هم ينصبون له الفخوخ رجل منهم يريدون مقابلتة
فرفض الملك حيث انه كان يستعد للانتحار
فمشى حتى وصل الى النهر رافعا راسة قال له الخونة انتم المصريون دائما ترفعون راسكم
قال له لن نعد نرفع راسنا بعد اليوم وقفذ فى النهر منتحرا وبذلك انتها عصر المملكة اتسر
وانقض الاوروبيون يتزوجون من النساء المصريون وتتزوج الاوروبية من الرجال المصريين ليخلطو جنسهم على جنس المصريين
.......
لكن وفجاه
ظهر رجل قوى وشجاع جمع جيش المصريين وحاربهم وطردهم من البلاد
ورسم شكله على العملة
واخذ العرش
وبذلك كانت بداية المملكة التى حكمت من قبل سوارت
الذى لم يعش اكثر من سنتان ومات
وظلت الممالك تتوالى حتى
اتت اولا الديانة القبطية ومن ثم فتح مصر لتكون من ذلك العصر دولة اسلامية
........
ولكن الحال الان ليست مصر فراعنة اقوياء ولا حتى متمسكون بدينهم
فمصر كانت دائما هى عصمة الاسلام اذا ضعفت ضعف معها باقى البلاد الاسلامية واذا قوت قوى معها باقى البلاد هكذا جعلها الله
فمالعمل الان
......
اطلت عليكم وداعا | |
|
♥☺άŝōōooĻά☺♥ Admin
عدد المساهمات : 1606 نقاط : 2056 الجنس :
| |